أ.طير غيمار :
لا أعلم عن أي الجانبين أتحدث , عن جمال الموضوع وكاتبه , أم جانب الأسى بما حصل من خلال ما ذكرت بالعفو والإعفاء ..
عندما تنظر إلى المحيط والدستور التي أعلنتها هذه الدولة سيرا وتحكيما عليها , تتجلى لك المعالم والمشاعر الإسلامية , لا سيما بما نراه من تقدير العلماء آخرا ..
واليوم تنقلب الموازين , ويختلط الحابل بالنابل , ونرى التقدير بدأ ينسلخ بدعاوى أهل الفساد والبغي - العلمانيين - وتخضع بعضا من القرارات لصالحهم , لكن الأمل موجود , والفأل في كل يوم يزود ..
وستبقى هذه الدولة عزيزة ببقاء علماءها , و صدق حكامها , حمى الله هذه الدولة كل شر وفكر منحرف ..
كل الشكر أ.طير غيمار ..