عودي إلى رُشدِكِ أيّتها الذئبةُ الحمقاء .
صَدِيقتِي الغَالِيهَ عَزفْ .. كَمّ سرّنِي عَودتُكِ إلَى هُناَ .. فَ وجُودكِ كَ نُور الشَمسْ حِينَماَ يَشُق ظَلَام الَليلْ .. فَلَا تُطِيلِي غِياباً ! وَ قَلبِي
* لَو أَلفَ عَامٍ فَرقتَنا ..سَيجمَعُنَا حَنِينٌ ..أَو قَصِيدهَ !
سَيجمَعُنَا حَنِينٌ ..أَو قَصِيدهَ !