الخفاش الاسود ...
جزيت الجنة على هذا الابداع المنقطع النظير
وهذه الرواية هي لسان حال لـ ....
وواصل ولا تقطع
وصلك الله بطاعته
وقفة اعجبتني:
ظنوا أن الشعوب تنحي خنوعا
لكنها تنحني كي تلتقط قنبلة تقذف بها عدوها
أو حجرا تلقمه ظالمها
أو ترابا تسف به وجه الطاغية
تنحني كي تقذف العدو
لكنها لن ولم تنحني خضوعا
............________.............
وفعلا: حسبوا البندقية والسيف هي الحل ...
لا والله ... اخطأوا وما اصابوا ....
لكن: يظل الانسان معجبا بهذه المقالة ...
|