انْتَظَرْتُهَآ يَآ رُبْعَ الُّدْنَيا ||
تَصْوِيرُكِ لِ الْمَسْرَحِ وَجُمْهُوِرهِ ذَاكَ [ رُؤُوسَ الشَّيَاطِينْ ] ..
وَمَا بَيْنَ انْسِدَالِ سَتَآرٍ وَرَفْعِهِ " كُلُّ هَذَا لَطِيفْ /
كَـ وِشَاحٍ صُوفيّ ارْتَدَيْتُهُ عِنْدَمَا هَبَّ الْهَوَاءْ ..!
(جُودِيّ عَلَيْنَا بِ الْمَزِيدْ وَ الطَّرْحِ الْفَرِيدْ !~
__________________
. . . ثمّة نساء يُصبحن أجمل في الغياب "/ !
.
|