بريداوي 070
أحييك أخي الكريم ، و أشكرك على هذه الدرر المثالية و الراقية ..
أعرّج على كلامك بأن الحوار كان في السابق مفقوداً و التربية جيدة ، و ذلك يتواءم مع الظروف آنذاك ، و قد نُصيب إذا قلنا أن الحوار ربما كان من قبيل الترف ، أما اليوم فقد جاءت ظروف تسحب بساط التأثير على الأبناء و الطلاب ، و لم يعد الأب هو المؤثر الوحيد على الأسرة . فكان عليه تبادل الآراء و التعابير و الأحاسيس و الوجدانيات مع أبناءه ، و الإنصات إليهم للتوجيه و التسديد .
شكراً .
|