أهلا بك أخي الكريم نادي النصر
وشكرا لهذا التعليق الذي تطرق لمسألتين
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها نادي النصر |
 |
|
|
|
|
|
|
لكن اعتقد ان بعض الاستنتاجات التي بنيت عليها تحتاج الى اعادة نظر او تقديم تدليل يؤكد ماطرحته
مثل الشاه ومشروعة الكبير الذي دعىالغرب الى التخلي عنه ودعم المعارضة
|
|
 |
|
 |
|
مسألة الشاه ومشروعه وسعي الغرب لإسقاطه من الشهرة بحيث لا أظنه يحتاج إعادة بحثه
هل تعلم أن الشاه في أخر سنينه استقدم خبراء من سويسرا وألمانيا لصنع الذرة ؟!
وفي أواخر أيامه حاول احتلال الخليج ( كله ) ودفع بقوات برية للكويت وبحرية لساحل الخليج ! وهدد بأن يهجم بالسلاح النووي على كل من يتعرض لقواته تلك
وهناك كتاب ألفه بول أيردما الأمريكي عن أحداث 1979 م ذكر فيه بالتفصيل هذا الغزو للخليج وتداعياته
قد تعجّل الغرب وقف مشروعه الخطير , فأثاروا اضطرابات إيران الشهيرة ضدة , وحركوا الخميني لقيادتها من ( باريس ) بعد فشل ذلك من العراق , مما حدا بالشاه لسحب قواته البحرية والبرية , وما هما إلا شهران وهرب إلى الخارج وصار الحاكم هو ( الخميني ) .
كان الخميني في النجف ساكنا لا يتدخل بالسياسة , بل وضع نفسه مرجعا دينيا
وكان الشاه اتفق مع صدام حسين في الجزائر على العمل معا على وأد التمرد الكردي , ففقد الغرب والصهاينة ورقة الأكراد بالمنطقة
وعمل الشاه على رفع أسعار النفط لتمويل مشروعه في بناء الإمبراطورية الفارسية
حرك الغرب الخميني سريعا عندما بانت أطماع الشاه بالخليج وبدأ التحرش واستعراض القوة .
تحرك الخميني من العراق , فرفضت الحكومة التصريح له بقيادة معارضة للشاه من الأراضي العراقية لكونها ترعى اتفاقها مع إيران
رحل إلى فرنسا وبها أعطي كل الدعم ومارس دعوته , وبفترة وجازتها أسطورية رحل رئيسا لإيران
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها نادي النصر |
 |
|
|
|
|
|
|
اعتقد حديثك بالجملة في بروزة للشأن الايراني وتلميع مبالغ فيه وهذا ليس تحجيم لايران لكن ليس
كما ذكرت
|
|
 |
|
 |
|
استقدام الإيرانيين للخبراء والتقانة السوفيتية بعد انهيار الاتحاد أمر مفروغ منه
ومبالغة إيران في شراء السلاح الروسي بعد الانهيار تناقله الإعرلام وقتها , من غواصات وصواريخ وطائرات وغيرها
وصنع إيران لأسلحتها اليوم أمر لا يخفى على متابع
صنعت الطائرات والصواريخ والبنادق الحربية وبلغ مدى صواريخها 2,000 كم , في الوقت الذي لم تملك دول الجوار الخليجية ولو بالشراء صواريخ بهذه المسافة
وإيران تسعى اليوم لتزويد صواريخها بيورانيوم ( محلي )
كانت إيران يوم وقعة الخليج الأولى تفوّج إلى الجبهة كل فترة كتائب قوامها قرابة مليون جندي
لكن الله رحمنا بجبروت صدام الذي أحسن استغلال أموالنا ودعم دولنا له وقتها .
.