كما ذكر أخي برق أن هناك فئات و منظمات من يهود و من مذاهب أخرى من خارج البلاد تدخل لتلقي أمثال هذه الكلمات ، و حتى لو فرضنا أنهم من بني جلدتنا فعلينا أن نتعمق في حبنا لديننا ، و استشعار عبوديتنا لربنا ، و السعي الحثيث للتوعية و التوجه و التحذير من هؤلاء المرضى ( مرضى القلوب ) .
اللهم احفظ علينا ديننا و إيماننا .