تحية مباركة:
من العجيب أنه وصل استهتار المراهقين إلى الإعتداء على الدوريات الأمنية برمي علب الماء عليها ، والأعجب من ذلك أن أحد المعتدين قبض عليه ولم يصل التوقيف إلا وقد أخرجته الواو..؟
منذ أشهر والمرور السري والسيارات الرسمية تطارد هؤلاء المستهترين لكن لم تفلح .. وهذه رسائلي إلى من يعنيه الأمر
1- الحزم بمكانه من خلال ضبط عناصر الأمن من التلاعب بالأنظمة والمخالفات .
2- يوجد من المتجمهرين والمتلاعبين من يعملون في القطاع العسكري
3- السيطرة المحكمة لموقع المشاغبين ومصادرة الدبابات وحجز السيارات وإيقاف المتجمهرين ( فتخيل أنه تم إيقاف ثلاثون شاباً وتم إيداعهم في زنزاين اربع وعشرين ساعة والله ستكون أكبر رادع للمستهترين .. أما أن تأتي دورية واحدة لعشرات الشباب والسيارات فليس ذلك حلا جذريا بل مجرد إثبات وجود لا معنى له عند المعاندين .
4- إين دور الأباء والمربين وأئمة المساجد فهؤلاء هم ابناء الحي ومن جاوره ، التوجية المتابعة التحذير المنع .. كُلاً حسب مقدرته .