حبيبنا الغالي , تسلم ع الموضوع ..
أبدا ماضر نبي الله أيوب عليه الصلاة والسلام 17 سنه على فراشه والدود والروائح ومع هذا صبرت عليه زوجته رضي الله عنها وارضاها حتى باعت شعرها لتنفق عليه والعاقبة لها فعاد لهما جميع مالذا وطاب من الدنيا بعد الفقر والمرض والحزن الذي أدا بفراق عشيرتهم عنهما بسبب المرض و وهذا بفضلً من الله عز وجل .. وهذا الأبتلاء من الله
للناس وعلى المؤمنين الصبر والأحتساب لكلا الجنسين والله لايضيعُ أجر المحسنين .
الله يشفي جميع مرضى المسلمين آآمين
شكرا لك اخي الغالي