في تلك الليلة أدرك بأن أنفاس الطفل اليتيم ما هي إلا زفرات تلهب جوارحه .. وفي تلك الليلة أوقن بأن ثوب العيد لذلك الطفل ماهو إلا غطاء يستر به جسده الهزيل الحزين لكي لا يفسد على بعض القاسية قلوبهم عيدهم ..
أخيراً .. في تلك الليلة أتعلّم بأن إبتسامة اليتيم هي عيد بحد ذاتها ..
............
..........
رااائع جداً أيـه المبدع سل قلمك لافض فوك ولاعدمناك , كم ونحن بحاجة إلى تفعيل دور الأوفياء والأغنياء والكرماء من اخوتهم المسلمين , تجاه الفقراء وخاصة اليتامى ,,
تسلم حبيبنا الغالي بندر