[برق1]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها abo-saly لاجديد دخول في النيات !

ولا جديد أيضا , فقد قال ابن أبي بن سلول عن نيته : إنما كنا نخوض ونلعب , فما نفعه هذا .
إن مجال الحديث يا فطن هو الذي فضح نيتك , قبل أن تفضحها ألفاظك .

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها abo-saly لان كثير من المجتمع ينظر الى اصحاب اللحى انه مقدسون ولايُخطون فيستغل بعض المجرمين هذه الأمر لتنفيذ جرائمهم ..!

اعترفت راغما بأن المجتمع يقدّر الملتحين ويحسن الظن بهم !
وهذا ما أردت أن تعترف به فلا مفر لك منه
فما رأيك بأن الناس يحسنون الظن بالملتحين ؟ هل جاء هذا من فراغ ؟ أو أن الناس لا عقول لهم ؟
الناس تعرف من تثق به نتيجة التجربة .

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها abo-saly اما المصائب فسئل بعض الذي سُرقو في المساهمات وغيرها الكثير..!

إذن - بحمد الله - لم تجد مصائب أو مصيبة واحدة نتيجة تقدير أصحاب اللحى والثقة فيهم .
فهربت إلى هذا الكلام العام الذي لا يسمن شيئا


الذين يأكلونها هم غير الملتحين

أما مساهمات الدريبي ( جزر البندقية ) فقد كفت يده عن المشروع قهرا ومنع من التصرف بالمال ! عوّضه الله تعالى .
وأما مساهمات الجمعة فذات الفعل , لكونه عطّل قروض البنوك !
بل منعوا اليوم رسميا أي قرض شخصي , وحكروه بشركاتهم

أما مشروع الشيخ فهد حجاب لبناء بيت من دورين في أي مكان بالسعودية بمبلغ ( 95000 ) ريال فقط , فقد أجهز عليه ( الحليقون الجشعون ) وأوقفوا المشروع رغم أن صاحبه أتم كل شيء وتعاقد مع شركة البناء , وتسلم مبالغ رمزية من الراغبين
أوقفوه بحجة أنه يضر بالشركات الوطنية !!!! لكون صاحبه تعاقد مع شركة صينية .
ومن المبكيات أنهم بعد هذا أصابهم الإسهال في التعاقد مع الشركات الصينية , حتى في بناء المدارس يوم تعاقدت وزارة التربية مع شركة صينية ! وأما بناء مساكن للمواطنين فقد رفعوا السعر وجعلوا البناء خشبيا تبنيه شركة ( صينية ) ! ويكلف ( 15000 ) ريال !!! ولا عجب فالمشروع الآن لهم هم ( الحليقون المتنفذون )
أما فهد حجاب ومشروعه الذي كان سيخدم ( كل ) الشباب بمساكن مسلحة راقية ) فليكبت ؛ لأنه يخسر ( الحليقين إياهم )

هل عرفت هذا عنهم ؟ إن لم تكن فحاول القراءة لتعرف .
ولا أظنك تريد , لأنك تهوى ما تتشفى فيه من ( الملتحين ) فقط


إذن : هل تستطيع أن تخبرنا بأسماء أناتس من الملتحين أكلوا أموال المساهمين ؟

أقول :

نرى اليوم من انتكسوا أو بدّلوا مبادئهم , وكانوا مستقيمين أنهم ( حلقوا ) لحاهم , أو جعلوها ( خليجية ) أو قريبا منها , بعد أن كانت كثة كثيفة مكرمة ! لأنهم يعرفون أن ( انحرافهم ) لا يناسب اللحية ولا تناسبه
فالحمد لله الذي شرف اللحية عنهم .

فإن كنت جاهلا بهذا فسل قبل أن ترمي البهتان على الملتحين بجهالة .