[شنيدر]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها صنهــآته .. أحسنت ، وبارك الله فيك ، أخي الكريم : شميساوي ، ردودك في القمه دائماً .. الأخ : شنيدر ، موضوعك : حسـاس جداُ ، وأرى بأنك أردت أن توصل فكره ، ولكن من هم بالفكر المنحدر في هذا المنتدى ، لم يفهمو ما أنت بصدد التحدث عنــه ، لأنهم : وبإختصــار :"صغــار عقــول" ! و افضل مايقال لهم ---> ياصغير العقل ، ماهمني سافل كلامك ، و ما أعترف بأقول وأفعال شخص سفيه ! الفاضل : شنيدر ، أمضي قدما في مناقشه هذا المووضوع وإيجاد الحل المناسب مع الأعضاء المستوعبين ما انت تقصدهـ ، نجي للموضوع ؛ أنت تحدثت عن ظاهره انتشرت مؤخراًَ - أو لنقول انها من وقت ليس بالبعيد ، لا نعمم بأن كل من " أطال لحيته ، و قصر ثوبه " ،، بأنه : منزه عن العيوب والاخطاء ، أو أنه شخص ملتزم لايمكن أن يخطئ ! كثيراً من تجدهم ، "محلقين للحيه ، ومسبيلين لثيابهم" ، لكن ؛ أخلاقهم عاليــه ، قلوبهم بيضاء صافيه كـ بياض الثلج ، ومحافظين على الصلاة ، وبارين بوالديهم ، واصلين لأرحامهم ، تعاملهم حسن مع الناس0000 الخ .. من الأمور الطيبه ، وبالمقابل .. قد يكون العكس .. أيضاً / قد تجد من هو " ملتحي ، مقصر الثوب , آمر للمعروف ، ناصح للناس " ،، لكن بلا أخلاق طيبه ، بلا معرفه كامله للدين ، بلا أحترام للوالدين ، أو أخواته ومحارمه ، 000 والخ من الامور السيئه ! ولا ننسى ايضاً إنه بالمقابل .. نجد من هو عكس ذلك تمآماًَ .. ويظل السؤال : لماذا أكره المطاوعه ؟ بالتأكيد هم من جعلونا نكرههم ، بسؤء تصرفاتهم ، وقبح أخلاقهم ، هذا غير أن تجد من ينزههم عن الأخطاء ، بمجرد رؤية شكلياتهم .! <-- لا أعمم ، لكن كثره من هم كذلك ، دائما الشكليات ، تغرر المشاهد ، يجب أن نبحث عن الجوهر قبل المظهر في كُل شيء .. و يؤسفني ما قرأته في قصة ,, إعترفات خادمه ، حينما قالت : بأن "رب الاسره" ، عند العائله اللتي كانت خادمه عندهم ، كان "مطوعا" <-- تقصد بأنه ملتحي وعليه ملامح الالتزام ، وكان يعاشرها بالحرام !! أعوذ بالله .! شوهوا صورة الدين ، بشكلياتهم المكذوبه ! لا حول ولاقوة الا بالله ، نسأل الله السلامة والعافيه 00 شكر الله لك طيب مساعيك ، واريد إخبارك بأني فهمت ماتقصده بكلامك ، ولا تذكــر : ( إنما الأعمال بالنيات ) ، ولا تلتفت لكلام الصغــــار ! شكرا .. ، أقتباس منك أخي الفاضل / شنيدر / في نهاية الموضوع ، واعجبني جداً .. بارك الله فيــكم ..

شكرا لتعقيبك الطيب صنهاته ولا ازيد عليه ولا كلمه شكرا لك