مَاأَتَى بِه خَيرُ البَريَة مَاهُوإلِا صَلاحٌ لِحَياتِنا وطَرِيقٌ لِقَوامِها ..!
الكَثِير يَهْتِف بِولاَئِه لِلحَبِيبِ ومُعَارَضَةِ كُل مَنْ يَنْهَج بِالخُلفِ عَن طَرِيقَتِه .. جَمِيل ذَلِكَ الخُلق مِنه ولَكِنّه لَم يُحْسِن صَنِيع
تِلكَ الولايَه فَجَعَلها حُرُوفٌ تُكْتَب وتُنطَق مُجَرَدة مِن رُؤى كَانَت غَايَة الحَبِيبِ أَنْ يَراها فِينَا "
بَعُدَت المَسَافاتِ الفِعْليه لِلسَير عَلى نَهجِ رَسُولِنا بِتَأثيِر تَيَارَات العَولَمَة الغَرْبِيه
حَيثُ شَيدَتْ شِعَار التَقَدم مُضْيا لِحَياةِ المَرء بِأَفْكَارِهِم التِي صَنَعُوها
" مُنَافِيةً لِلقَواعِد التِي كَانَ لَنَا الاحَقَ تَطْبيِقِها لِتَكُونَ رُؤْيَتُنَا أَوضَح مِنْهُم "
سِلسِلَةٌ مِنَ وصَايا عَلّها تُعِيدُ النَظَر الحَكِيم الفَاصِل وسَيطَرة النَظْرةِ التَفَائُلِيةُ القَويمَه "
|