أقترب نهاية العام وبدأت الرسائل في الجوالات وعلى المسنجر تنتشر داعية إلى العفو والتسامح لأن صحيفة هذا العام ستطوى كما يقولون وهذا كله خطاء عظيم وجهل قد يوقع "بالبدعة" فلننتبه ولنعلم أن الذي حدد بداية العام الهجري بمحرم ونهايته بالحجه هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما أراد ان يتميز المسلمون بتاريخهم الخاص ,,
ولم يرد عن نبينا عليه الصلاة والسلام ولاعن الصحابة رضوان الله عليهم أن صحائف الاعمال تطوى بنهاية كل عام.
صحيفة الانسان لاتطوى الابموته