[أبو ريّـان]

الصفويون : فرقة رافضية إثنى عشرية .

استهل الشيخ قائلاً .. الأصل أنني أنقل بالمعنى .. دون إخلال يخل . .

* الحديث عن الفرق الضالة التي شتت شمل محمد صلى الله عليه وسلم .. لهو أمر مهم في ظل توسع الاعلام وانتشار القنوات الفضائية .

* لاننكر أن لأهل السنة والجماعة جهود قائمة في تبيان مذاهب الفرق الضالة عبر الانترنت والقنوات وغيرها ,, كما أنه لاتخفى علينا وعليكم جهود أرباب تلك الفرق وسعيهم في تشتيت وزعزعة شمل المسلمين من أهل السنة والجماعة .


* لم يختلف الصحابة على خلافة عمر وعليّ أبدًا .

* عمر بن الخطاب هـو من أسقط دولة الفرس وأزال ملك قسرى .


* أبولؤلؤة المجوسي حينما قتل عمر بن الخطاب .. هو ينتقم للفرس لاكما يزعم الشيعة أن ينتقم لآل البيت .
* منذ سقوط الدولة الفارسيّة في عهد عمر بن الخطاب وأهل الفرس يحاولون إلى يومنا هذا إعادة تلك السيطرة وإرجاع ملكهم السابق .. لذا فالنزعة التي لديهم هي نزعة عنصرية تجري في دمائهم , ويتسترون برداء نصرة آل البيت .


* مالسر في أن الشيعة جعلوا الإمامة لولد الحسين ولم يجعلوها في ولد الحسن , من يتأمل هذا يجد أنه قد تزوج بزوجة فارسية ولانقدح بها لكن حتى يتبين للجميع النزعة العنصرية الموجودة لديهم .


* عبدالله بن سبأ شخصية تأثرت بها الرافضة كثيراً .. فقد بدأت جُهودهُ واضحة في عهد الخلفاء الراشدين محاولاً زعزعة عقيدة دهماء الناس وعامتهم .. من خلال المقارنة بين موسى وعيسى عليهما السلام .. ومحمد صلى الله عليه وسلم وعلي رضي الله عنه .. حتى وصل به الأمر إلى تأليه علي بن أبي طالب وجعله في مرتبة الآلوهية ,حتى قام عليّ بإحراقه كما جاء في بعض الروايات , وجاء في بعضها أن عليّ عزف عن إحراقه خشية الفتنة .



* يحاول أهل الفرس والمستشرقين جاهدين إلى أن عبدالله بن سبأ شخصية وهمية لاحقيقة لها ..
وهذا خطأ وقد قام بالرد عليهم فضيلة الشيخ / سليمان العودة عبر كتاب أنصحكم بإقتناءه وفند تلك الشبه .

















.