يقولون ان الشيء اذا زاد عن حده انقلب الى ضده
فقد يكون بعض الرجال يداري زوجته ويعاملها معاملة طيبة حتى انه لا يرفض لها طلبا ويقصد هذا المسكين بهذا الفعل ان يكون حسن المعشر وان (يدلل) زوجته حتى يجعلها اسعد الناس
ثم تنقلب المسألة عليه بأن تضعف شخصيته امامها ولا تحسب له حساب لانه يحبها ولن يرفض لها طلبا ولن يغضب اذا عملت شيء من دون ان تخبره
وفي النهاية تنقلب الاية بأن تكون هي رجل البيت وهي الامر والناهي