[مخاوي الصمت]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اقتباس لاننكر أن لأهل السنة والجماعة جهود قائمة في تبيان مذاهب الفرق الضالة عبر الانترنت والقنوات وغيرها ,, كما أنه لاتخفى علينا وعليكم جهود أرباب تلك الفرق وسعيهم في تشتيت وزعزعة شمل المسلمين من أهل السنة والجماعة

وقد ذكر الشيخ أنه على قلة الإمكانيات وعدم توفر القوة المادية للقنوات السنية إلا أنها اقوى إنتشاراً وتأثيراً وهذا بفضل الله تعالى وصحة المنهج الربّاني القويم الذي كان عليه محمد وآله

اقتباس مالسر في أن الشيعة جعلوا الإمامة لولد الحسين ولم يجعلوها في ولد الحسن , من يتأمل هذا يجد أنه قد تزوج بزوجة فارسية ولانقدح بها لكن حتى يتبين للجميع النزعة العنصرية الموجودة لديهم

هذا سبب صحيح وقد يكون قوياً إذا تم ترجيح الناحية العنصرية الفارسية خصوصاً المتأخرة تاريخياً
وهناك سبب صريح ذكرته بعض كتب الشيعة مثل ما ذكره العالم الشيعي الكشي في رجاله أن السبب الذي جعل الشيعة يقولون أن الإمامة في عقب الحسين رضي الله عنه هو أن الحسن رضي الله عنه تنازل بالخلافة لمعاوية وقالوا عن الحسن رضي الله عنه أنه مذل للمؤمنين ومسود للوجوه قاتلهم الله

اقتباس يلاحظ في زعماء الرافضة الفساد الديني والأخلاقي , وأخذهم أموال الناس وسرقتها بغير حق ,أو مايسمى بالخمس , يعني من كان عنده عشرة آلآف ريال فعليه أن يدفع للإمام أربعة آلاف ريال , ومن اشترى سيارةً بمائة ألف ريال عليه أن يزيد عشرون ألف ريال لإمامهم .. وهكذا

ذكر الشيخ ذلك ولعله أخطأ في النسبة ففي العشرة الآف ريال ألفين لا أربعة ولعل من يُلاحظ في المثال الآخر يجد أن الشيخ صحح النسبة فذكر أن في المائة ألف عشرون ألفاً تكون للمعمم أو السيد أو المرجع كما يسمونه
وفي حساب مئوية فإن الخمس يساوي 20% مما يملكه الشيعي المسكين والذي يدفعه للسيد الطاغوت

***

أحسن الله إليكـ أخي أبا ريّان
ننتظر بنهم ما تخطه يداك