ألتمس منكم عذرًا على التقصير ! وايم الله ما كان ذلك منّي ؛ فلقد كنت أنظر إلى جوابكم مع كل صباح طالع ، ونجم طارق ، حتى فُرج عن شوقي ، فاهتز القلم هزة النشوان فرسم لأحبتي ، ولا أدري إن يُترك الباب أم يرجع إلى سالف فعلته.
ساق الله لكل منكم نوراً بعد ذبول ، وذكرًا بعد خمول:
السديم
الولاعة
الصباخ
دعبل نجد
أبو مهند
أبو ربى
محبتي لكم.
|