إن القارب الصغير ، تحركه المجاديف لتسير به ..
مع أنه لم يلتصق بها ، ولم يلتحم .. !
أما أنت ! ، فأسكنك وأعبر بداخلك ..
وأشعر بكل ما يتأثر به جسدك قبل إحساسك ..
وأتأمل بكل ما يمرّ في خَلََدِك قبل أن يعبر أمامك ..
لقد كنت أنادي عليك ، وأنادي ..
وما كنت أسمع الإجابة ، ولا الشعور !
سلمت يمينك يادكتور الإبــــداع....
سامحيني يانفسي فلم يكن أختياري البعد عنكِ... فهذا زمااااااااااني الغريب
تحيااااااااااااااااااااااااااااتي