أقسم بالله العظيم .. والله على ما أقول شهيد ..
إننا قابلنا رجل بالصحراء <<< ياي ..
قابلناه بالبر .. وعزمنا على ذبيحة ( لا داعي لذكر الحي << علّق .. لا داعي لذكر الاسم أو العائلة)
شفت <<< الرجال راعي كباين ..
المهم .. قلناله .. ياخي ماله داعي .. كثر الله خيرك .. عدنا اكلنا الذبيحة ..
**
قاله حد الشباب ( متزوج ) ياخي حنا متزوجين ويدقننا حاريمنا !! تدرون وش قال الأخ ؟
---------------------------------------------------------------------------------
قال الواقع والحال المشاهد ..
يقول معلقاً على الأخ .. ياخي حنا نطاير مع طويل العمر بالثلاثة شهور والخمسة ونخلي عيالنا عند الباكستانية والله إن عيالنا بهم شبهه من الباكستانية !!
شف وشلون يقّر الخبث في أهله هذا الديوث ..
بغينا نمسكه ونليشه .. لكن الرجال حس إن اللي قدامه رجال<<< أحلى
وقال سلام عليكم وشغل السفاري وهج ..
وش ترجي من هالأشكال .. ودك تحجر على بناتهم وحاريمهم <<< يسمع بالحجر
سلام يالفارهه <<< بدا يمون
__________________
أعاذل ذرني وانفرادي عن الورى *** فلست أرى فيهم صديقاً مصافيا
نداماي كتبٌ أستفيد علومها *** أحباي تغني عن لقائي الأعاديا
وقد جلت في شرق البلاد وغربها *** أنقب عمن كان لله داعيا
فلم أجد أر إلا طالباً لوجاهةٍ *** وجمّاع أموال وشيخاً مرائيا
قبضت يدي عنهم وآثرت عزلـــةً *** عن الناس واستغنيت بالله كافيا
|