ياايها الناس حدثوا مواضيعكم للتناسب مع برمجيات العصر الخطابي بارك الله فيني وفيكم اي انتم
عموما حتى لايتهمنا اخونا باننا ضد الساميه والبيئه والحضاره العربيه ونظافه الشوارع نقول نعم نعم
الاايها الاجانب ان النظافه من الايمان ومن لايردعه ادبه فليردعه دينه
ان حمل المناديل مفيده لعده اشياء مثلا
قد يكون هنالك انسان او انسانه يسعل او تسعل ونحن في عصر انفلونزا الخنازير والطيور وقريبا البعوض الذي اخذ صك براءه من اتهامه من الداء بعد ان اخذت الخنازير نصيب الاسد من هذه التهمه
التي هي مجرد تهمه [والمتهم مدان مالم تثبت براءته ] فيقوم هذا المسعول او المسعوله بنشر انفلونزا ..الانفلونزا
وقد يكون هذا الاجنبي . اي الانسان . يريد ان يبصق فهل من المعقول ان يبصق في الارض دون منديل ؟ بالتأكيد هذا مرفوض جمله وتفصيلا
ومن فوائد المنديل وهذه الفائده اخذتها من صديقي
في الشتاء حينما يشتد هجوم وصخب البرد واذناك مصابتان بالتهابات فخير طريقه لاقفالهما عن الصخب وتسلل البرد اليهم ان تحشوهما بقطعتين من المنديل العائلي المتوسط الحجم ولا يمنع ايضاء
استخدام منديل مصري بحجم منشفه الجسد لحشوه في الاذن
وقد قيل لي ان المناديل كانت تصنع من جلود الابل وخاصه مااحدودب ظهرها ولايقصد السنام فالسنام بطبيعته شبه مثلث
ولكن يقصد الابل التي وصل بطنها الى الارض من الاحمال الثقيله
وقد كنت افكر كيف كانوا يستخدمون هذه المناديل من جلود هذه الحيوانات الشرسه ؟
ولكني حمدت ربي انني خلقت في زمن طفره المناديل الورقيه الناعمه وهذا كافي لان احجم عن السوال
يعرف المنديل بانه شيء مربع خفيف الحجم ليس له طعم او رائحه ولكن تم ادخال بعض الروائح الجميله الى صناعنها والتي اصبحت فيما بعد عند الفقراء شيء من البذخ والترف
فانا مع الاخ اعلاه الذي ليس باجنبي في موضوعه أؤيد بقوه فالاماكن العامه للجميع بشر اواجانب
والحفاظ على نظافتها واجبا على الكل والبصاق في هذه الاماكن اسلوب غير حضاري مقزز وخاصه
لمن هم امثالي حفظني الله وحفظ امثالي والذي يستخدمون النظافه بشكل هستيري وقد يقضى عليه يوما ان رأئ احدهم يبصق وخاصه ان تكلف في البصاق واعطاه حق ومستحقه فانه قد يصل بالمتابع للمشهد من الزاويه الاخرى الى اعاده نفس الاسلوب ولكن سيخرج كل مافي بطنه اعاذنا الله واياكم
من شر البطون
النظافه من الايمان والاماكن للكل فيجب المحافظه على نظافتها
__________________
ومن سبأ أصلي وفرعي وحتدي تنازعني منها الجدود الأكارم
لنا من بني قحطان سبعون تبعاً أطاعت لها بالخرج منها الأعاجم
|