الصداقة الحقيقية هي ماكانت مبينة على الحب في الله والبغض في الله أما الصداقة الدنيوية فمصيرها إن كانت على المعصية كما قال الله تعالى " ويوم يعض الظالم على يديه يقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ياويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءنا وكان الشيطان للإنسان خذولا"
__________________
كل ابن أنثى وإن طالت سلامته ... يوماً على آلة حدباء محمول
|