الصفار الرافضي عليه من الله ما يستحق بان موقفه ضد السعودية وبانت توجهاته الإيرانية المجوسية ضد هذه الدولة وبانت حقارته وعمالته ودناءته وولاءه لإيران.
لكن العجيب صحفنا المحلية التي صمتت وبدأت بالتحدث عن الحوار مع الآخر ولغة الهدوء والسلام!
هذا إن دل فإنما يدل على عمالة كتاب الصحف وذهاب ذممهم، وأما هذا الهجوم الشرس على الشيخ فإنما يدل على عظم مكانته عند أهل السنة فاللهم ثبّته وسهّل أمره.
من المفارقات العجيبة والغريبه صمت الجميع عن أقوال الرافضة وسبهم الصريح للصحابه وأمنا عائشة وتغاضيهم عن أفعال هؤلاء المجوس في العراق وإيران وقتلهم لأهل السنه!
__________________
الصباخ | Buraydah City
|