أخي الكريم بندر
شمسنا قاسية تلتهب وفي كل يوم تطل علينا كعادتها .. ولكن هل فينا من قوي يقوم على هؤلاء الخاملين في الظلال صفع وركلاً حتى يتزحزحوا ويفسحوا لنا ولو بذاك الحيز البسيط من الظل ..!!
فقد عملنا أنا ، وأنت ، وتلك ، وذاك ، بنور الشمس حتى كادت تحرقنا بلهيبها ..!!
أملي أن أكون قد قرأتها كما تريد .
تقبل تحياتي