مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 22-01-2010, 11:23 PM   #6
private.ID
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
البلد: Not your business
المشاركات: 810
~


كفرت بالليبرالية والعلمانية والأحزاب الشيطانية وآمنت بالحق الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم


إن كان الليبراليون بأنفسهم أقروا بأن هدفهم هو تحرير المرء من قيود الشريعة والتمرد على النفس والذات ، ولا ترى عيونهم سوى امرأة في الحياة وهذا حال من أوكل أمر عقله لعورته .

إذا كان الساقطون من ليبراليين وعلمانيين ومن تبعهم من الحثالة ممن قالوا بأن الله والشيطان وجهان لعملة واحده - تعالى الله عما يصفون - ، وقالوا بأن الإسلام اضطهد المرأة ، وطالبوا بتعدد الأزواج للمرأة ، و زعموا بأنهم وجدوا للموت علاجا ، كلها مخالفة صريحة في نهج الشريعة ، فكما أنهم يصنعوا ذلك ويُبدوه مقدمين إيمانهم بالإنسانية على الإيمان بالله وكأن دين الله لا يخدم الإنسانية ، فإني أسأل هنا : هل أوجد الليبراليون والعلمانيون حلولا لم يوجدها الإسلام ؟!! وماهي ؟!!


اقتباس
وبالعكس أنا لا أنادي بتحرير المرأة وإخراجها من كرامتها ولكنني أنادي بإعطاءها حقوقها الشرعيه التي أمرنا الله بها سبحانه وتعالى، وهذا من حرية الرأي.

ومن الذي أوكل لك الأمر بأن تنادي بحقوقها ، فالشرفاء لا يوكلون حقوقهم لحثالة المجتمعات ،ونحن أعلم بمن هم أحفظ و آمن لأعراضنا وبناتنا ، ولن تكون أعلم من العلماء بما قاله الله ورسوله ، ومالذي جاء به فكرك ومنهجك ليُصلح خللا في الدين ؟!!


~
__________________
private.ID غير متصل