في الوقت تنحسر الأضواء عن العالم الرباني الذي يقوم بكتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- في حياته وحياة الناس، ويصدع بأمر ربه في الخلق ولا يخاف لومة لائم، وعن الطبيب الماهر الذي يتقى الله في عمله، ويبذل قصارى جهده في معالجة المرضى ومداواة آلامهم، وعن المهندس البارع الذي يبتكر الأساليب الجديدة في تطبيق النظريات العلمية المتطورة، وعن المخترع الكبير الذي يبذل قصارى جهده في اختراع ما يسعد الناس في حياتهم
[ صدقت ياشيخنا .. أنصفت الكلمة .. وأسهبت المثال ]