شكــر الله لك غيرتك على الدين و بارك فيك..
إلا أن الأمــر أصبح أعظــم من ذلك فليتَ الأمــر كان مقتصراً على اللحى ؛ بل تعداهُ إلى المبــادئ والقيم فتراهــا تتهاوى صــرعى أمام جــبروت الفتن ..
الهم يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك ..
__________________
.
لا مَرْحَباً بــ سُرورٍ عاد بالضَرَرِ !
|