أولا / أهنئك على موضوع الفريد ..
ثانيا / الاعتذار منبعه الخطأ ..
فكل من دب على هذه الأرض سيخطئ , فمنهم من يتكبر ويخبر الناس بأنه لم يخطئ , ومنهم العكس ..
فتلك صورتان , شتان بينهما , لو تعمقنا في أرواحهما , لخرج لنا أن الحياة قد اختلفت على مستوى المجتمع الذي عاشا فيه ..
ملخص تعقيبي : أن التربية الذاتية للنفس لم تأت إلا من مجالسة الأخيار , ومجالسة الأخيار أيضا لم تأت إلا من صلاح البيت وهلم جرا ..
شكرا لك ِ أختي وأعتذر عن زللي ..