كم كنت أتمنى أن يكون لفكري سجنٌ خاصٌّ به حتى أرقد بسلام مثل غيري!
لا أريد من فكري أن يهيم بأي ذكرى أو أن يرحل بي لديار أحببتها ..
ليس لأني لا أريدها ..
ولكن لأني لم أعد أتحمّل أكثر بسبب هذا الألم!
.
.
أستاذي الرائع سلمان ..
ألم أقلّ لك بأن وجودك بالقرب منّي سيجعلني أعرف نفسي على حقيقتها؟
أخرست قلمي بحضورك..!
إلا أنّ ذلك لا يزيدني إلا رغبة في طلب القُرب حتى أنهل منك وأستمتع بعزفك ..
.
.
تحيّاتي و تقديري لك وأشواقي للقادم!