[النفس المتحررة]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ناقد فكري لاحظوا يا إخواني : أنا أختار من المحاورين من كان يطالب بالحوار ويطرح اعتراضاته بقوة . كم أتمنى أن تأتيً الأخت ( الأعجمية ) تلك المرأة القوية التي نسفت العباة على راسه ذيك المرة وصارت اتهفهف والقدر يتمايل على راسه ( لزوم الطق ) رايحتن لحفلة أقامها الأخ ( النفس المترززة ) ذيك الأيام وطقت طقت طقت بماعونه ! يوم قضت الحفلة إحلتت ماعونه على الطباخين وقالت : إقضبوا حطوا لعيالي عشا ( البساط أحمدي يا الصباخ )

لازلت تكشف عورتك أكثر وأكثر !

رح لشيخك القِمني وأسأله الأسئلة اللي عجزت أن تجيب عليها واطلب العلم مرة أخرى لعلك تفهم أو يفهمك بالعافية أصل مثلك يحتاج تعرفط المعلومة وتدخل في راسه بأي طريقة !

سنطيل النفس معك أكثر : نطالب بالحوار المكشوف حتى يعلم أبوك وأمك وأخوك وجيرانك أن ولدهم قرأ سطرين في النت عن الليبرالية وصار شيخة من أمثال القِمني وتطور وصار يحاور ويقاتل على معلومات لايفقه حرف منها , هذا ماتخاف منه الحوار المشكوف يكشف القدرة على الحوار والثبات على المنهج وحتى لايندس من يندس ويتلوث فكره فيصير بشخصيتين شخصية في المجتمع سوية وشخصية في النت مضطربة , فقد رأيت كل من يتبنى فكراً منحرفاً يضطرب في إيمانه بأن يجمع المتناقضات و يضطرب في إجاباته ويزيد اضطرابه حين يطلب منه الحوار المعلن !


فقط توهق شوي وقل موافق


الرأي قبل شجاعة الشجعان !