و أنا في تصفحي للقديم مما يسر الله لي كتابه لفت انتباهي رد الأخ أبو سليمان (قاهر الروس) ..
فأحببت التعليق ، بأن من كان ذا ازدواجية في التلقي ، تبعت أعماله و تصرفاته التي يدين الله بها ( الازدواجية ) و ظهر منه التناقض الذي يجعله هو في حيرة من أمره لا وجهة له و لا مذهب . فتلجأ نفسه إلى الاضطراب و الشتات ..
نعوذ بالله من هذه الحال ، و نسأله أن يجعلنا من أهل الصراط المستقيم ، و النهج المعتدل القويم ..