حضورهم مكشوف لأن فكرهم انهزم بانهزام أُسسه وانهزام( حاملة لوائه ) و ريادته كما حصل للشيوعيّة الحمراء ...
تنبيه في محله وإن كانوا ليس ليبراليين بالمعنى الحرفي بل هم مفتونين بها ويحاولون أسلمتها قد المستطاع , أما الرافضة ففكرهم لايصمد أمام الدليل الصحيح والعقل السليم فهم يتوراون خلف معرفات ليبرالية واحياناً إلحاديّة حتى ينالوا من السنّة ...
كل فكرٍ منحرفٍ فتناقضه من داخله هو أقوى موتٍ له !
|