أَهْلُ الإعْلامِ بِغَالبيَّةٍ كَبيرَةٍ عَاشَتْ عَلى سُقوطٍ بِالأخلاقِ والقِيَمْ ، وَلَيْسَ هَمُّهمْ كَيْفَ يُسَاقُ الخَبَرْ وَإنَّمَا بِمَاذا نَكْسَبُ أَكْبَرَ عَددٍ ممكِنْ ، وكَمَا قَالَ المَثَلُ الغَربيُّ صَاحِبُ العَالميَّةِ كَمَا هُو الإعْلامْ : " الإعْلاميُّ يَكْسَبُ شُهْرَتَهُ عَلى حِسَابِ مَآسي الآخرينَ وَأَحْزَانِهم " ..! أَمَّا أنَّ الذيْ يَسْتَحيَ وَيَدْخُلْ ، فَلَنْ يُعْرَفَ الشَّيءُ إلا بِمَعْرِفَةِ مَا بِدَاخِلِهِ ، وَإلا أَيُقَالُ لِمَاذَا يَأتيْ الشَّيْخُ للسُّوقِ وَيُنْكِرْ !!