.
تُعْتَبَر الشَبَكَةُ نُقطَةُ التَواصُلْ الحَدِيثْ , السَرِيع فِي وقْتِنَا الحَالِي وبِشَكِل رَهِيبْ
ولَايَخْفَى عَلَى احدٍ ذَلِك ..
لَكِن تَتَواجَد فِئَات تَبْقَى مُتَمَسِكَةٌ خَلْفَ مُسَمَيَاتِها ولا تُفَضِل تَجَاوزَهَذَا الحَد لِمَبدَئ لَدَيها
ولاتَرْغَب الخَوضَ بِعَكسِ تَيَار ذَلِك
وبِمُقَابِلِها مَنْ هِيَ ضِدُهَا فَهِي مُسْتَمْتِعَة بِتَكْوينِ الصَدَاقَات والتَعَرفِ عَلى الاشْخَاص ولَمْ تَكْتَرِث لِذَلِك .
تَبْقَى الفِكْرَة .. بِنَوعْ وكَيفِيَةِ تَكوِينِكَ لِمُتَواصِليك !
* الشَبَكةُ قَرَبتْ وَصْلَ الاصْدِقَاء وَهَضَمَت حَقْ الاقَارِب .
بُورِكْتُم ..
.
|