أَفَرَغتِ مِنْ الثَّرْثَرَةِ وَبَدأتِ بِالنَّحيبْ الدُّعَاءُ عَلى قَدْرِ الظَّلايمْ ، وَكُلُّنْ يَتَحَمَّلْ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهـُ فَكَمَا تَتَحَسَّبينَ اللهَ عَليْنَا ، فَهُنَاكَ أَحَدٌ يَتَحَسَّبُ عَليْكِ لِسُوءِ مَا تُمَثّلينَ لِبنَاتِ جنسِك مِنْ سُوءِ في النقلِ وَتَأييدٍ في الكلام . وَأَنا إنْ لَمْ أدعُ لأحَدٍ بالهَدايةِ لَمْ أَتَحسّبُ عَليْهِ لأنَّي مُستَمتعٌ في تَواجُديْ هُنَا ، وَبَانَ ذَاكَ الذيْ يرفع ضغطه