مطلبٌ جوهري، مطلبٌ يمنح صاحبه حصانة فكرية،ويمدّه بحيوية ذهنية وقدرة فذّة
على القراءة ، التي تغذِّي أخيلة مستهلكيها بالمفاهيم المضمونة لسلّمنا القيمي
المستوحى من قلم فذٌ سليم المنطق .
لكن..!
من وجهة نظري ، إنٌ الاشتغال في تأهيل الساحة على تهيئة الأعضاء للفكرة الطيبة الذين هم بنيٌة المجتمع..،
من خلال تطوير الموضوعات التي تحاكي لهم ،أفضل بكثير من الهجر عنهم ونكتفي بفكرة وأشخاص على منطق ونمط واحد،
فثمَّة مواضيع لها عوائد إيجابية في حياة البعض، الذي يجد فيه كلُّ خير لنفسه..،
أنا ملزمة أمام ضميري بتوظيف القلم المتراكم على الصمت والخروج نحو ساحة متفاوتة في العقول لرفع درجة الوعي،
لدى العقل الجمعي أٌيً كان، وتبصيره ، حتى لو شهادتي في العلم على " قدي " والله الهادي .
)(
في النهاية أقول
اليراع الأبيض " الطريقُ في "الساحة المفتوحة" يتسعُ على كل فكٌر هابط في الستوى..
حين تسلكها العقول المتفكرة النيّرة كأمثالك...
شكراً لكَ.
__________________
.
كفي على باب المطار البعيد وأني خلقت لهذا السفر
.
|