نعم سأرفض لانك بهذه التسمية سلبت الحقوق والحريات التي منحها الله لنا تحت الإسلام ونسبتها للبرالية ثم أتيت لتصنع تحالف بن الإسلام واليبرالية التي ستكمل الإسلام بهذه الحقوق !!
أضف إلى ذلك أن الليبرالية أسم أُطلق أو اطلقته مجموعه فكرية على نفسها ... ولا يمكن أبدا ان أشتق منها أسم أنتسب إليه بينما أنا (الهزبر النجدي وربما غيري) أرفض تقسيم المسلمين إلى شافعي وحنفي فما بالك بليبرالي ووو إلخ
الليبرالية أسم وليست صفة !
أصلها ومعناها يصب في عدم الإكتراث بالأديان و تنحيتها بعيدا عن التشريع
ولماذا قصة تغيير الأسم أصلا !
ألم تنفق على أن الإسلام الأصيل يكفل هذه الحقوق ... فلماذا الإصرار على الإسم !
فقط أريد السبب ... يعني مسلم ما تكفي ؟
حسنا
هذه الحقوق محفوظة بالإسلام فلماذا الإصرار على طرحها بإسم ليبرال !
حسنا
انا اتصور ان حرية لا تسمح لي بالنظر لغير محامي ... إذا سأبني ليبراليتي على هذا الأساس
أخر يظن أن حريته هي ما يسمح به سيده له ... فهو يتلقى أوامرة كالعبد ... هل يبني هو الاخر حريته على هذا الأساس ؟
وأعود لأقول ... الإسلام يسمح لي بالبيع والشراء مثلا ... فلماذا تأتيني بليبرالية تسمح لي بذلك وفق روؤية إسلامي لتسميني ليبرالي إسلامي يسمح له بالبيع والشراء !
خلاص مسلم وانتهينا وأبن أبوه الي بيمنعن من أني أبيع وأشتري !
فمرة ثانية ... لماذا تحول الكفاح من الحقوق إلى التسمية !
وانا أقول عاش الناس في اكناف النبوة والخلافة أحرارا ولم يجرأ أحد على حق اخر وبدون هذه التسميات ... التسميات وليس الصفات !
فتبع المسملين قرانهم وسنت نبيهم وسنة خلفائه من بعده ولم يقسموا أنفسهم فكرا بقرأنيين أو نبويين أو راشدين أو بكريين أو عمريين !
فلماذا الأن هذه الحقوق لا يمكن العمل بها إلا تحت مضلة الليبرالية !
هلا عاونتني وتناولت درة لنقرع بها رؤس المتحجرين (ولن أقول المتشددين فأنا مشدد لا أتنازل عن مبادئي) ونعلمهم الإسلام الأصيل لا الحزبي والمشوه والملكي ووو إلخ
فلن تنجوا إلا بسنة وقرأن لا ملكية غثة أو حزبية رمزية مقززة او ليبرالية مستورة
والإسلام يضل إسلام وأبن أبوه الي بشويه وبيسلب حقوقنا بأسم ولي الامر أو الشيخ الاعلم والادرى !
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها ناقد فكري |
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
عزيزي ... هل من الممكن أن تعطيني فرصة طرح سؤال عليك يبين لك وللجميع إن الليبرالية تكفل للفرد المسلم حرية وفق نظرة الإسلام ؟
تحياتي  
|
|
 |
|
 |
|
ليست مشكلتي مع الحقوق
مشكلتي مع سلب الحقوق من الإسلام وطرحها بإسم الليبرالية !