[قاهر الروس]

.
.

اقتباس اهلا اخوي انا اعرف بعض موضفات الاستقبال وهن يتعمدن هذه التصرفات لانهن معروفات فلو تكلمن عادي معك او ناقشتها وجلست تتكلم معك بيجي واحد زي تفكير اللي عندنا هناااااا وفيه منهم عينات كثيره وبيقول هذي البنت وش اسمها بيطلع اسمها وبيشهر بها وبيقول ماتستحي تكلم رجال وتسولف معهم ويمكن يقولون عطته رقمه وراحو يشربون شاي بالكفتيريا وطلعت معه لاتحسبني ابالغ بالعكس التفكير وصـــــــــــــخ هذا واقعنا والناس بتصدق لان حنا شعب مسكين نصدق علطول

لأنَّ البيئَةَ " وَصْخَةٌ " لَيْسَ عَلى النَّاسِ المَلامَةْ ، وَاللاتيْ يتَبَرَّجْنَ ويَتَجَمَّلْنَ وَيَتَعَطَّرْنَ وَهَذا حَالُ أَغْلبِ مُوضَّفَاتِ الإسْتِقْبَالِ خَاصَّةً كَوْنَهُنَّ في الوَاجِهَةْ ، يَعْتَقِدْنَ أَنَّ الرَّجُلَ أَوْ المَرْأةُ حِينمَا تَأتيْ سَتَكونُ بِحَاجَتِهَا ، وَ تَحُاولُ أَنْ تَفْرِضَ غُرورَهَا بِحفْظِهَا لِبِضْعَةِ كَلمَاتٍ انْجِليزيَّةٍ وَتَتكَلَّمُ وَ تَعْتَقِدُ بِأنَّكَ لا تَفْهَمُ عَليْهَا ، كَوَاحِدَةٌ قَالَتْ " استرح هنَا بليز " حينَمَا اسْتَفْسَرَ شَيْخٌ كَبيرٌ عَنْ مَكَانِ الحَرَارَةْ ، وَ اتَّضَحَ أنَّ اسْمُ هَذا الشَّيْخِ مَأكُولَةٌ نِصْفَ حُروفِهِ حِينمَا نُوديَ بِإسْمٍ لَيْسَ لَه ، وَمَنْ تَعْتَقِدُ أَنَّ الرَّجلُ يَفْرَحُ بِوجُودِهَا ، إِحْسَانَاً بِهِنَّ أَوْصِلُوا لَهُنَّ أنَّ غَالبيَّة الرِّجَالِ يَتَقَزَّزونَ مِمَّنْ تُخَالِطُ الرِّجَالَ وَتُحَاوِلُ إظْهَارَ مَفَاتِنَها وَزينَتَهَا .

اقتباس فا لو هي مثلا فلبينيه او هنديه كان قالو لا عادي ولو هي مسلمه مافيها شي تضحك وتسولف بس تعرف العيب يحكمهم اكثر من الحرام والحلال

كُلٌّ يَرَى النَّاسَ بِمَا يَرَاهـُ بِنَفْسِهِ ، وَإنْ كَانوا قِلَّةْ فَهَذا لا يُنْكَرُ مِنْ وُجودِهِـ ، وَللمَعْلوميَّة فَإنَّ الحَيَاءَ أيْ الخَوْفُ مِنْ العيْبِ مِنْ الإيمَانْ ، وَقيلَ : لَنْ يَسْتَحيَ قَلْبٌ إلا وَ الإيمَانُ يَمْلؤُهـُ

.
.