؛؛
[ وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ] [الكهف: 18].
إذا كان بعض الكلاب قد نال هذه الدرجة العليا بصحبته ومخالطته للصالحين حتى أخبر الله عنه في كتابه – فما ظنك بالمؤمنين الموحدين المخالطين للصالحين؟!
بل في هذا تسلية للمقصرين المحبين للرسول صلّى الله عليه وسلّم ..
؛؛
__________________
.
لا مَرْحَباً بــ سُرورٍ عاد بالضَرَرِ !
|