سبحان الله كرزاي لأنه إنطلق من مبدأ غير صحيح ومضى على غير طريق واضح انتهى به الأمر إلى طريق مسدود وهل كان يصحبه في مشواره إلا أعداء بلده وما حدث التاريخ عن عدو ناصح، ناهيك عمن أخبرنا الله عن غشه لنا مهما سعى إلى أثبات مصداقيته كم أهدر اللئيم كرزاي من طاقات شعبه ومقدرات بلده من أجل مصلحة من لا يرفع بنجاحه رأساً فلم يعمر بذلك مصراً ولم يترك فخراً، وكذا نهاية كل خائن، حتى لايجد إلا إستمداد أهل الفضل والإحسان.
|