الحق يا إخوتي وأخواتي أن هذا الموضوع قد طرح وبصورةٍ كثيرة وبأشكال مختلفة وعلى مستويات متعددة، وإن كان هذا هو المطلوب منا أو مايجب علينا فعله ، لكن بحكم أن هذا الشيء محرم بالشرع ومنبوذ بالعرف وأيضاً لايزال له وجود، فإن مابقي علينا من الدعوة إلى نبذ هذه الموضة كإثارة هذه المسألة في المحافل وإعادة طرحها ومناقشتها من قبل من يهـمهـم صلاح مجتمعهم، ولا يزال الإستنكار واجب مابقي المُنكر نسـأل الله صـلاح المجتمع وأن يلطـف بنا إنه جـواد كريم، وجُزيت أخي لسان المواطن على ماتحمله من هموم دينك ووطنك.
|