؛؛
[ وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنَامَ ]
إذا كان إبراهيم يخاف على نفسه الشرك، وهو خليل الرحمن، وإمام الحنفاء، فما بالك بنا نحن إذن؟!
فلا تأمن الشرك، ولا تأمن النفاق؛ إذ لا يأمن النفاق إلا منافق، ولا يخاف النفاق إلا مؤمن.
؛؛
__________________
.
لا مَرْحَباً بــ سُرورٍ عاد بالضَرَرِ !
|