 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها بيتراك |
 |
|
|
|
|
|
|
صدقت اخي أصلاً النفس المتحررة من شفت اسم معرفه ما ارتحت له
حتى ردّه هذا مخزي للغاية
لذلك أنا أبرأ إلى الله من هذا المعرف المتحرر ولا تحملّني اخطاءه والتمس العذر منك على إلحاحي لك باجابة اسئلته !
|
|
 |
|
 |
|
سامحك الله أخي بيتراك , رغم أنك لاتعلم عني سوى القليل إلا أنك حكمت عليَّ بالظن , بالنسبة للاسم المستعار حق لك وهو من باب الحرية أن ترفضه أو تقبله فهو يعود للذوق كما يحق لك أحد أن لايقبل معرفك لكن مدلول المسمى كما أجبت سابقاً (
النفس المتحررة من الذل لغير الله ومن الركوع لسواه ومن الخوف إلا منه ) وهو ما أشار له ربيعي بن عامر رضي الله عنه حين قال جئنا لنخرج العباد من عبادة العباد لبعادة رب العباد ...
أما بالنسبة لما يدعيه ناقد ( تلميذ القِمني ) فهو يعرف كيف أن النفس المتحررة ومعه برق1 وأبو ريان وقبلهم كما ذكروا لي أخ رابع حاوروه واستخدم معهم أسلوب التذاكي وفي نفس الوقت يستفزّهم بعد أن حذرناه من أن يستخدم هذا الأسلوب لكنه أصرّ وكما ترى هو لن يجيب على السؤال الجوهري الذي يقضي على مايريد نشره وتخريب أفكار الآخرين به (
الليبرالية الإسلاميّة )ودونك إجابة عن مغزى قولي ( أكون ليبرالي نمرة واستمرة ) فإن كان قولي يخالف القرآن والسنة فاضرب به عرض الحائط لأني ملزم بهما خذ هذا النص :
يقول تعالى لرسوله : (
قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين ) تأمل أخي أن الله هنا يقول إن كان . ..وإن شرطية ... والمشروط ( لن ) يتحقق وهو أن يكون له ولد ... فهذا لدحض حجة المشركين ...
نفس الحالة مع ناقد (
إن قال لي جواباً عن هذا السؤال ) والسؤال هو
(
هل الصحابة فعلوا الحرية التي يريدها القرآن والسنة أم هم جهلوها وجاء فولتير والتنويرون ( الملحدون ) ومن نحى معهم من الليبراليين العرب أو من يقول بقولهم وهو أن الحرية الصحيحة هي ما أتت به الليبرالية !!؟ ) ( فإن أجاب بصريح القول فأنا ليبرالي

) وهو ( لن ) يجيب .. أتدري لماذا !!؟ لانه بعد أن يجيب سأخبرك ماسيكون حاله !!؟
بالنسبة ( لناقد ) هو يشتم من يريد !! وحذرناه والأدهى أن يلعب بالشرع وهو لايعرف شيئاً , لأن مايدعو له خطير لمن يعرف مآلآت الأفكار وخصوصاً من قرأ في الأفكار التي تهدم العقيدة :
وإليك الآن نبذة عن إجاباته وسترى كيف ينحرف المرء قليلاً قليلاُ :
يقول في أول تعريف له عن اللليبرالية الإسلامية المزعومة : ((
الليبرالية الإسلامية
ظهرت العديد من التيارات الفكرية التي تدعو لليبرالية الإسلامية غالبا ما تدعو للتحرر من سلطة رجال الدين والفصل بين آراء رجال الدين الإسلامي وبين الإسلام ذاته، ويميلون لإعادة تفسير النصوص الدينية وعدم الأخذ بتفسيرات رجال الدين القدامى للقرآن والسنة، حيث يرون أن الإسلام بعد تنقيته من هذة الآراء والتفسيرات فإنه يحقق الحرية للأفراد خاصة فيما يتعلق بحرية الرأي والتعبير وحرية الاعتقاد. من أشهر رواد التوجه الإسلامي الليبرالي فرج فوده، جمال البنا، سيد القمني، أحمد صبحي منصور، خالد منتصر وغيرهم.))
طبعاً هذا قد نقله لأنه لايفهم أو لايعرف سوى النقل من الإنترنت , أنا لن أخوض في نقد التعريف فهو متهالك من أساسه لكن ركزّ معي على واحد من الرموز الذين يقول أنهم ليبراليون إسلاميون يعني شيوخ الحركة التي يناقشنا لنكون من أتباعها ..
خذ (
القِمني ) وماذا يقول القِمني :
((
إن الشريعة الإسلامية تفرق طائفيا وعقديا وعنصرياً ))
ثم يردف العلامة القمني ويقول : ((
ومن يقول بغير ذلك فهو جاهل جهل مركب )) يعني بلال الحبشي جاء الإسلام وفصل بينه وبين العباس !!
ويقول عن الجهاد الإسلامي ((
نغزو ونفتح ونسبي وننهب )) نهب أيه الحلاوة دي ياراجل !!
ويقول عن عصر النبي وصحابته ((
هل كان زمنا ذهبياً حقاً ؟)) يبأ إيه يامفكر ياعظيم !!))
بالله عليك والذي خلقك يابيتراك هل ماقرأته الآن يقوله رجل عاقلٌ قبل أن يكون يدّعي الإسلام ؟ ثم يأتي بعض الصغار ليقول دعونا نتحرر ونجدد في الفكر الإسلامي ليكون فكر شتم وسب ولمن !!؟ للصحابة والرسول وعصر الرسول ...سألتك الله هل تقبل بهذا وهل ترضى هذا الفِكر العفن السيء الشتّام !!؟
مسألة أخرى العبقري ناقد بدأت رجله تعبث بالأحاديث فسألته عن الأحاديث بقولي :
(( مامنهجك في التعامل مع الأحاديث النبوية ))
فرد العلامة ناقد : ((
حتى ترتاح فقط أقول لك : منهجي في الأخذ بالحديث ورده هو منهج الخليفة الراشد ( عمر بن الخطاب ) -ر ضي الله عنه -
أنا أقرر الأحاديث العملية وبعض القولية والتقريرية.)) طبعاً لاتدري لو ورد الحديث في مسلم وهو قولي أو تقريري هل سيرده لانه له منهج خفي ثمّ :
سألناه ماهو ضابطه العقل أم قواعد المحدثين الكبار الذين ضبطوا السنة !!؟ هرب من الإجابة أتدري لم !!؟ سأخبرك حين يجيب فقط بنعم أو لا
مسألة أخرى : الآن هو يفرّ مني فراره من الأسد , وأمامك الآن يابيتراك أقول : ( مستعد أن أكشف اسمي وأتحاور معه علناً ويكشف عن اسمه ونتحاور فإن كان الحق معه قبلته وإن كان معي عليه أن يقبل ويسحب كلامه . وإن أراد حواراً مكتوباً أو جلسة في استراحة أو مسجلة أو مصوّرة وويكون هناك من يدير الحوار فأنا مستعد ولا أخاف ولن أخاف ) خله الآن يورينا الشجاعة بتاعته !!؟ فإن هرب ( وهو المتوقع ) فلا أقل من ان يجيب بنعم أولا ؟؟
ومنهجي لا أخفيه ولا أخاف ممّن يحاربه فأنا أرى الكتاب والسنة هي ضابط لحريتي( وهي ماطبقه الصحابة وهم سلفنا الصالح ) وهي قبل العقل ( وركزّ لي على هذه ) فلا أقّدم العقل على النقل الصحيح , وأرى أن الليبرالية الإسلامية التي قائدها القِمني القذر ومن على شاكلته هي قنطرة لليبرالية الإلحادية التي تنسف النص والدين ولاترى مقدّساً في الوجود لأنها مبنيّة على ( النسبية _ آنشتاين _ ) ولذا فهي مرفوضة بتاتاً ومن أراد أن يقول غير ذلك فليجب على الأسئلة بصدق وليحاور علناً وله منا التقدير والإحترام , ومن سب الرسول وصحبة فلا كرامة ومن رضي به قائداً فنحذره من مغبة ذلك فإن أصرّ فالله حسيبه وهو يتولاه ....
أخي بيتراك هذا هو أخوك النفس المتحررة بوضوح فإن كان قولي يخالف النص فاضرب به الحائط ولا كرامة لقولي

شف ياناقد كيف نتأدب مع من لايقصد الإساءة !؟