شرفت بلقائه في أيام عيد الفطر الماضي ..
كان اللقاء الأول على متن سيارته حيث أقلتني لنجوب شوارع بريدة
في لقاء هادئ رائع كروعة أستاذنا الذي غمرني بحسن خلقه و بساطة شخصه ..
و كان معه ابن عمه و كأنه هو .. و هكذا المعادن الأصيلة إذا تمايزت بأعيانها ..
تميّزت بأوصافها ..
تحية وفاء لك يا أستاذ بندر ..