 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها النفس المتحررة |
 |
|
|
|
|
|
|
فقط أردتُ أن أؤكد على قولك الثابتة اليقينيّة القطعيّة
|
|
 |
|
 |
|
هذا هو ما أقصده بالضبط
مثل مراحل تطور الجنين مثلاً فلا خلاف على تسلسلها الخَلقى بما يتوافق مع ما جاء به القرآن الكريم وحده ولم يتناوله اى كتاب سماوى أخر أليس ذلك يزيد اليقين ويدعوا الى الثبات فى عصر الشبهات.
فعلاً الإسلام هو دين العقل والفطرة السليمة والقلب السليم
لا عوج ولا إعوجاج
قال سيدنا علي بن ابي طالب "كرم الله وجهه": (فى القرآن نبأ ما قبلكم، و خبر ما بعدكم و حكم ما بينكم).
وأسمعوا قول الحق بلسان الكافر الوليد بن المغيره
(والله لقد سمعت منه كلاما ما هو من كلام الانس و لا من كلام الجن و ان له لحلاوة و ان عليه لطلاوة وان اعلاه لمثمر، و ان اسفله لمغدق،
و انه ليعلوا و لا يعلى عليه، و ما يقول هذا بشر).
هذا ما كنت أسمعه كل صباح يوميا فى الإذاعة المدرسية
إن له لحلاوة و ان عليه لطلاوة وان أعلاه لمثمر، وإن أسفله لمغدق، وأنه ليعلوا و لا يعلى عليه
ما أجمل صباح طفل يبدأ بسماع تلك المقدمة ثم يليها تلاوة عطرة ثم تفسير مبسط لما قرأ
ما أجمل تلك الأيام
الحمد لله حمداً كثيراً على نعمة الإسلام ونعمة العقل ونعمة القلب السليم
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله