أخي الكريم .. الارتياح للمرة و انسجام الزوجين و العكس مما جاء تأكيده و إثباته في كلام الله تعالى و كلام الرسول صلى الله عليه و سلم ، فقد قال الله تعالى : {
وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً} ، و قد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (
إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر منها إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل، فإن ذلك أحرى إلى أن يؤدم بينهما) ، و قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (
الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف) ..
فهذه القضية مثبتة شرعًا ، و كذلك واقعًا كما لا يمكن إنكاره ..