يخطئ خثير من الناس حينما يعتقد أن نتيجة الإستخارة لأمر معين تأتي كرؤيا في المنام
ويخطئ ايظاً من يعتقد أن نتيجتها شعور يأتي بالرضا والأختيار لأحد الأمرين أو الأمور التي أستخار الله فيهما
بل هي تيسير وأختيار المولى ىسبحانه وتعالى للصالح للعبد من الأمور التي أحتار فيهما العبد حتى ولو كره هذا العبد هذا الأمر إبتداءاً فإن الخير فيما يختاره الله .
أرجوا أن أكون أفدتكم
|