[غيمة]

لاأحب التدخل في مثل هذه المواضيع لكن أخذتني حمية الاسلام والنخوة وقوة تاثيرالموضوع حيث اثار في نفسي ماأثار فاقول ومتى اصبحت المراة التي اعزها الله بالاسلام وجعل المهر حقا من حقوقها وقال عنهن ماأكرمهن الا كريم وماأهانهن الا لئيم اصبحت سلعة رخيصة تكره على تقديم التنازلات حتى عن حقها الخاص لتقبل برجل (اقصد بالاكراه من قبل الاهل تحت ضغط الرجل المتقدم -كما يبدوا لي مماذكره صاحب الموضوع-لان الذي فهمته من الموضوع ان الرجل لم يقدم ىشيئا) ...ربما كان شقاؤها وتعاستها عندارتباطها به اي سنةهذه ومن الذي استنها (اليس الرسول صلى الله عليه وسلم هو من قال التمس ولو خاتما من حديد.. تقدم تنازلات صح لكن تصل الى ان تتنازل عن مهرها فلا والف لا ورجل هذا مبدأه ليس برجل يقبل به ولا يستحق ان يزوج ....ولاأانكر ان من الرجال من يشترى وان كان فقيرا اوفيه مافيه(وهم في هذا الزمن ندرة) كما فعلت خديجة بمحمد صاحب الوفاء المحمدي لم يكره خديجة كي تتنازل عن مهرها من اجل الزواج بها على الرغم من كبرسنها بل عاش معهاصلوات ربي وسلامه عليه عشرون عاما وفاء وصحبة وحسن معشر لم يذكر عنه انه اغضبها في يوم قط اونالها منه مكروه قط صلوات ربي وسلامه عليه ،،،بل من وفائه عليه الصلاة والسلام لم يتزوج عليها حتى ماتت؟؟؟؟؟
فهل انتم مثله؟؟
ارجعوا الى سنةالمصطفى ،،،،فهي المنهل العذب والماء الزلال،،،،،ولتعلموا ان المراة وان لم تتتزوج فهي لؤلؤة في محارها اعزها الاسلام بنتا واما وزوجة واختا
شامخة شموخ الجبال قادرة على العطاء خادمة لدينها ووطنها
نافعة لمجتمعها وبنات جنسها وهي ليست بحاجة الى لئيم يستغل ضعفها
ومن افضل ماقرأت( لم تخلق المرأة من رأس الرجل لئلا تتعالى عليه ولا من رجله لئلا يحتقرها بل خلقت من ضلعه لتكون تحت جناحه فيحميها وتكون قريبة إلى قلبه)