شاب وديع صافي القلب ، محبوب لدى الناس ، وهو يحب الناس ، ومع مرور الأيام وجد أنه قادر على تحمل المسئوليات خيرها وشرها ، فبدأ بمشواره المعقد المملوء بالعقبات والتي هي سبب اعتقاله وأسره 0
والله إنه ليس بإرهابي ، ولا تكفيري ، ولا علماني ، ولكن الدنيا ذهبت به من حيث لا يدري ، خانه العقل الذي دبره للغافلين عنه 0
والمأسور الإنسان 0000 الذي أسره 0000 الشيطان بالذنوب والخطايا فادعوا له
بالهداية التي تفك قيد أسره من الذنوب وكيد الشيطان الرجيم
س 0 ع 0 ب
000000 ود

اع 000000