القدس قضية من لا قضية له ،توارثها العرب عبر الأجيال وستبقى قضية لكل مسلم حتى يرث الله الأرض ومن عليها ، ولكن أخي الكريم أشغلنا الغرب بهذه القضية عبر السنين حتى أصبحت تجارة وشماعة نعلق عليها فشلنا الذريع لعدم تمكننا من توحيد الصف،وهذا الانقسام الداخلي للفلسطينيين مهزلة عربية فضحتها معاهدة مكة التي دعى إليها الملك عبد الله أمام بيت الله الحرام ،أبعد هذا الفشل شيء؟!